أطلقت مدرسة عالمية للبنات في أبها مشروع «الوفد الطلابي السعودي»، ليعلن للمجتمع السعودي انطلاقة جيل واع بأهمية التواصل باللغتين الإنجليزية والفرنسية، إذ رشحت معلمات المدرسة عددا من الطالبات اللاتي يجمعن بين حسن الخلق والقدرة على التحدث بطلاقة باللغتين، وعقدت مديرة المدرسة ندوة خاصة بهن استمرت يومين لاكتشاف أفضل ما لديهن من أفكار ومشاركات، ثم انطلق المشروع الوطني الذي يهدف إلى إبراز جانب من مخرجات التعليم في المجتمع.
ومن مهمات المشاركات في المشروع عقد شراكات مجتمعية هادفة لتمثيل المدرسة والمجتمع السعودي خير تمثيل في المحافل واللقاءات الرسمية، ولتحقيق ذلك أخذن جرعة تربوية من مديرة المدرسة هيفاء حموض بعنوان «كيف ومتى يكون تمثيل الوطن؟»، وتم تعريفهن بالمهمات التي سيقمن بها خلال العام، وتمت مخاطبة عدة جهات تعليمية ومجتمعية لإبداء الرأي حول استعدادهن للمشاركة في المشروع لخدمة الوطن، فيما تم تسليم نسخة من مهمات المشاركات في المشروع لرئيسة نادي اللغة الإنجليزية سلوى مصباح (معلمة اللغة الإنجليزية) لمواكبة تطلعاتهن في تحقيق الأهداف المرسومة لخدمة الوطن.
وأكدت مديرة المدرسة أهمية المشروع في الانتقال بالمخرج التعليمي خارج أسوار المدرسة، لتتمكن الطالبة من تعزيز قدراتها حتى تختار المسار الصحيح ولا تحتار، مضيفة: «إن مهمة المدارس وقياداتها تقتضي توفير الفرص لمثل هذه الطاقات البشرية التي تعتبر ثروة، وتفتح المجال لمثل هذه المشاريع التي تعتبر بمثابة المكائن التصنيعية التجريبية لقدرات الطالبات، التي تعود عليهن وعلى مجتمعهن بالفائدة».
ومن مهمات المشاركات في المشروع عقد شراكات مجتمعية هادفة لتمثيل المدرسة والمجتمع السعودي خير تمثيل في المحافل واللقاءات الرسمية، ولتحقيق ذلك أخذن جرعة تربوية من مديرة المدرسة هيفاء حموض بعنوان «كيف ومتى يكون تمثيل الوطن؟»، وتم تعريفهن بالمهمات التي سيقمن بها خلال العام، وتمت مخاطبة عدة جهات تعليمية ومجتمعية لإبداء الرأي حول استعدادهن للمشاركة في المشروع لخدمة الوطن، فيما تم تسليم نسخة من مهمات المشاركات في المشروع لرئيسة نادي اللغة الإنجليزية سلوى مصباح (معلمة اللغة الإنجليزية) لمواكبة تطلعاتهن في تحقيق الأهداف المرسومة لخدمة الوطن.
وأكدت مديرة المدرسة أهمية المشروع في الانتقال بالمخرج التعليمي خارج أسوار المدرسة، لتتمكن الطالبة من تعزيز قدراتها حتى تختار المسار الصحيح ولا تحتار، مضيفة: «إن مهمة المدارس وقياداتها تقتضي توفير الفرص لمثل هذه الطاقات البشرية التي تعتبر ثروة، وتفتح المجال لمثل هذه المشاريع التي تعتبر بمثابة المكائن التصنيعية التجريبية لقدرات الطالبات، التي تعود عليهن وعلى مجتمعهن بالفائدة».